البابا في ديارنا

أهلاً بالبابا لاوون الرابع عشر في لبنان… شخصيةٌ روحيةٌ تقابلها الدولُ دائماً بترحيبٍ استثنائي، رغم أنّه رئيسُ أصغرِ دولةٍ في العالم. فالفاتيكان قوةٌ دبلوماسيةٌ ذاتُ تأثيرٍ معنوي كبير، قادرةٌ على لعب دور الوسيط في الأزمات. من تركيا إلى بيروت، تبدأ أولى جولاته الخارجية في منطقةٍ ملتهبة… فهل يحملُ هذا البابا الهادئُ بركةً تُنعِش جسور الحوار؟ قد لا تُغيّر البركاتُ مسارَ الصراعات، لكنها تبقى نافذةَ أمل لأكثر من مليار مؤمن حول العالم.

حلقات أخرى

25 تشرين ثاني

18 تشرين ثاني

تصفح المزيد